Minggu, 31 Mei 2020

JUMLAH MASALAH-MASALAH IJMA' ULAMA LEBIH BUANYAK KETIMBANG MASALAH-MASALAH KHILAF DI ANTARA MEREKA MAKA PELAJARI YANG IJMA' INI DAN BERTAMASYALAH DI MASALAH MUKHTALAF FIHA, JANGAN DIBALIK NANTI BIKIN RUWET ga ada UJUNG SEAKAN ISLAM ITU AGAMA IKHTILAF DAN BUKAN AGAMA JAMAAH.

ALI radliallahu anhu berkata: ILMU ITU TITIK (JUMLAHNYA SEDIKIT) NAMUN ORANG BODOHLAH YANG MENJADIKANNYA BANYAK (karena ulama berkewajiban membahas, menjelaskan panjang x lebar x tinggi setiap ilmu yang tidak difahami orang).

قال الإمام علي رضي الله عنه : العلم نقطة كثرها الجاهلون . ([ كشف الخفاء ( 2 / 67 ) ])

Ayo kita hitung-hiyungan jumlah  masalah yang IJMA' dan KHILAF di antara ulama

JUMLAH MASALAH-MASALAH IJMA' ULAMA LEBIH BUANYAK KETIMBANG MASALAH-MASALAH KHILAF DI ANTARA MEREKA MAKA PELAJARI YANG IJMA' INI DAN BERTAMASYALAH DI MASALAH MUKHTALAF FIHA, JANGAN DIBALIK NANTI BIKIN RUWET ga ada UJUNG SEAKAN ISLAM ITU AGAMA IKHTILAF DAN BUKAN AGAMA JAMAAH.

Menurut Al Isfiroyiny -Rahimahullah-:
MASALAH MUJMA' ALAIHA= 20.000 MASALAH USHULIYAH DAN SAMPAI 100.000 JIKA DIGABUNG DENGAN MASALAH FURU'IYAH (tentunya ini masuk masalah yang ijma' karena dibangun di atas nash Al Qur'an dan As Sunnah).

MASALAH MUKHTALAF FIHA IJTIHADIYAH= SEKITAR SERIBU MASALAH, diantaranya ada yang dihukumi SALAH, FASIQ TIDAK DIANGGAP MUKHALAFAH MEREKA dan SEBAGIAN LAIN DITOLERANSI. Sisa MASALAH YANG ADA SYUBHAT di dalamnya hanya sekitar 200 MASALAH.

قَالَ الْأُسْتَاذُ أَبُو إِسْحَاقَ الْإسْفَرايِينِيّ فِي " شَرْحِ التَّرْتِيبِ ": نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مَسَائِلَ الْإِجْمَاعِ أَكْثَرُ مِنْ عِشْرِينَ أَلْفِ مَسْأَلَةٍ. ( 20.000)
وَبِهَذَا يُرَدُّ قَوْلُ الْمُلْحِدَةِ إنَّ هَذَا الدِّينَ كَثِيرُ الِاخْتِلَافِ، إذْ لَوْ كَانَ حَقًّا لَمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ، فَنَقُولُ: أَخْطَأْت بَلْ مَسَائِلُ الْإِجْمَاعِ أَكْثَرُ مِنْ عِشْرِينَ أَلْفَ مَسْأَلَةٍ.
ثُمَّ لَهَا مِنْ الْفُرُوعِ الَّتِي يَقَعُ الِاتِّفَاقُ مِنْهَا وَعَلَيْهَا، وَهِيَ صَادِرَةٌ عَنْ مَسَائِلِ الْإِجْمَاعِ الَّتِي هِيَ أُصُولُ أَكْثَرِ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ مَسْأَلَةٍ، ( 100.000)
يَبْقَى قَدْرُ أَلْفِ مَسْأَلَةٍ هِيَ مِنْ مَسَائِلِ الِاجْتِهَادِ (1000،) وَالْخِلَافُ فِي بَعْضِهَا يَحْكُمُ بِخَطَأِ الْمُخَالِفِ عَلَى الْقَطْعِ وَبِفِسْقِهِ، وَفِي بَعْضِهَا يَنْقُضُ حُكْمَهُ، وَفِي بَعْضِهَا يُتَسَامَحُ، وَلَا يَبْلُغُ مَا بَقِيَ مِنْ الْمَسَائِلِ الَّتِي تَبْقَى عَلَى الشُّبْهَةِ إلَى مِائَتَيْ مَسْأَلَةٍ. انْتَهَى.(1)
ونُسِبَ إلى الكمال ابن الهمام أنه ألف كتاباً في الإجماع فيه مئة ألف مسألة! (2)
فَلَا يصد الْمُؤمن الْعَلِيم عَنهُ صَاد فَإِنَّهُ لِكَثْرَة التَّقْلِيد وَالْجهل والظنون فِي المنتسبين إِلَى الْفِقْه وَالْفَتْوَى وَالْقَضَاء استطال عَلَيْهِم أُولَئِكَ المتكلمون حَتَّى أخرجُوا الْفِقْه الَّذِي نجد فِيهِ كل الْعُلُوم من أصل الْعلم لما رَأَوْهُ من تَقْلِيد أَصْحَابه وظنهم
وَمِمَّا يُوضح هَذَا الأَصْل أَنه من الْعُلُوم أَن الظنون غَالِبا إِنَّمَا تكون فِي مسَائِل الِاجْتِهَاد والنزاع فَأَما مسَائِل الْإِيمَان وَالْإِجْمَاع فالعلم فِيهَا أَكثر قطعا(3)
عدد المسائل التي أوردها ابن المنذر في كتابه الاجماع ، 765 مسألة (4) وأما في الطبعة التي جمعت بين كتابه هذا واجماعاته في الاوسط والاشراف فزادت على الثمانمائة وما زال يُستدرك عليه(5)
جمع الحافظ ابن القطان في كتابه نحو أربعة آلاف مسألة -ولو شققت هذه المسائل المُجملة وفُصِلَتْ عن بعضها لبلغت أكثر من عشرة آلاف مسألة-(6)

ولا زال الباحثون يجردون مسائل الاجماع من كتب أهل العلم كل يهتم بكتاب عالم وقد ألفت موسوعات الاجماع إلا أنها لا تفي بالكثير من الاجماعات فالموضوع ما يزال يحتاج البحث

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- البحر المحيط للزركشي 3\ 384 ط الكتبي 3\490 طبعة العلمية
2- http://www.ibnamin.com/ijma.htm
3- الاستقامة لابن تيمية 1\56
4- مقدمة فؤاد عبد المنعم طبعة دار السلام
5- تحقيق أحمد ويراجع شرح الشيح وحيد عبد السلام بالي الموجود على النت و مشاركات لجامع هذه الحروف
6- الإقناع في مسائل الإجماع للإمام الحافظ ابن القطَّان الفاسي (م 628 هـ) (1/145:144) طـ دار القلم 4 مجلد و موقع فرسان السنة http://forsanhaq.com/showthread.php?t=158091
Ustadz berian muntaqo Fatkhuri lc Ma