ما أعظم وأجمل النصح بالرفق واللين، حين يأتي من حكيم بتوقيته وزمانه.
وقد كانت من وصايا شيخنا الإمام الوادعي لي في كل سفر أحدثه، أن يقول لي: أوصيك بتقوى الله وطلب العلم والدعوة إلى الله بالرفق واللين.اه
فكونوا يا إخوتاه رفقاء بالناس فإن الجهل عريض واسع، حتى عند من تظنون أنهم طلاب علم مظهرًا وشكلًا.
https://www.facebook.com/share/p/1DPhMzsUAU/