memakai imamah bukanlah suatu sunnah melainkan adat atau kebiasaan . akan tetapi sunnah itu memakai pakaian yg org pakai selagi itu bukanlah suatu yg haram.
demikian jawaban syeik utsaimin ketika ditanya apakah memakai imamah itu bagian dari sunnah.
lucu kadang melihat kelakuan jamaah yg membanding2kan tatacara berimamamah org. dgn mengatakan imamah salafy demikian . tabligi demikian. dll
Komentar dibawah ust berlian Az ziyan
Menurut tulisan Syaikh Faris bin Falih al-Hanbali, 'Imamah dalam Mu'tamad Hanabilah itu sunnah.
Adapun Ghutroh atau Shimagh seperti Su'udiyyun, itu adat.
[ مُعْتَمَدُ مَذهبِ الحنابلةِ في حُكْمِ وصِفَةِ العِمَامَةِ ]
العِمَامَةُ عِنْدَ الحَنَابِلَةِ سُنَّة
قال العلامة السفاريني في شرح منظومة الآداب:
( الصفة المسنونة في العمامة )
وسنة العمامة بعد فعلها أن يرخي طرفها ويتحنك به ، فإن كان بغير طرف ولا تحنيك فذلك يكره عند العلماء ، قلت : وقال هذا علماؤنا .
وقال:
يسن إرخاء طرف العمامة ولهذا قال الناظم رحمه الله تعالى : ويحسن أن يرخي الذؤابة خلفه ولو شبرا أو أدنى على نص أحمد ( ويحسن ) بمعنى يسن ويندب للرجل أن يرخي أي يرسل ( الذؤابة ) بضم الذال المعجمة وبعدها همزة مفتوحة.
قلت : يرخيها بين كتفيه كما هو مسنون .
قال الشيخ تقي الدين رضي الله عنه : وإرخاء الذؤابة بين الكتفين معروف في السنة ...... منصوص الإمام أحمد رضي الله عنه في إرخاء الذؤابة خلفه في الجملة لا في التقدير كما نص عليه في الآداب الكبرى .
قد علمت أن التحنك مسنون ، وهو التلحي قال الشمس الشامي : التلحي سنة النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح .
وقال الإمام ابن مفلح في آدابه الكبرى : مقتضى كلامه في الرعاية استحباب الذؤابة لكل أحد كالتحنك .
قال الحجاوي : يعني يجمع بين التحنك والذؤابة انتهى .
وقال الشيخ في الفتاوى المصرية : العمامة الشرعية أن تكون محنكة تحت الذقن ، فإن كانت بذؤابة بلا حنك ففيها وجهان.
(( مايكره من العمامة ))
وكره مالك وأحمد وغيرهما من الأئمة لبس العمائم المتقطعة ، وهي التي لا يكون لها ما يمسكها تحت الذقن .
وقال ايضاً رحمه الله:
وعلى هذا لا خلاف في استحباب العمامة المحنكة وكراهة الصماء . انتهى.
معنى الصماء التي لاذؤابة لها.
( صفة عمامة الإمام أحمد) رضي الله عنه:
قال عبد الملك الميموني : ما رأيت عمامة أبي عبد الله قط إلا تحت ذقنه ، ورأيته يكره غير ذلك . سير اعلام النبلاء
وقال ابن ذريج العكبري :
ورأيت ثيابه غلاظًا بيضًا، ورأيته معتمًا وعليه إزار»
المدخل الى مذهب الامام أحمد
كان تقي الدين بن تيمية رحمه الله يلبس العمامة
قال عنه ابن عبد الهادي:
ومشى قليلاً فإذا بفقيرٍ آخر فأخذ عمامته فقسمها نصفين، فأعطى نصف العمامة الفقير، ولف النصف الآخر عليه.
والقلنسوة : وهي تشبه الطاقية في زماننا الا انها تكون سميكة وهي ايضًا مسنونة .
أما لبس ( الشماغ ) و ( الغترة ) عادة وليست من السنة في شيء .
وكتب
فارس بن فالح الخزرجي
٢٩ شوال ١٤٣٨ هـ
23 / 7 / 2017
Komentar Ust berlian Az ziyan diatas